يارب إني مديون لك ...، مديون لك بوجودي في هذه الصورة الإنسانية التي على شبهك ومثالك مديون لك بالأبوين القديسين اللذان ربياني في مخافتك ...
مديون لك بالحب الأبوي الروحي الذي أسكرتني به في آباء الكنيسة أمي
مديون لك باللحظات التي أكتب فيها إليك الآن
يارب إني مديون لك ...، مديون لك بوجودي في هذه الصورة الإنسانية التي على شبهك ومثالك مديون لك بالأبوين القديسين اللذان ربياني في مخافتك ...
مديون لك بالحب الأبوي الروحي الذي أسكرتني به في آباء الكنيسة أمي
مديون لك باللحظات التي أكتب فيها إليك الآن
لأني أجزئ الانسان الي أجزاء صغيرة ..في التصرف ..في اللباس ..في الحديث ..الخ ..و أحكم علي كل جزء منها بسرعة فائقة بدون تمهل و بدون فهم للأسباب أو النفاذ الي جذور الأمور
* و لماذا أكره نفسي و أصل الي درجات من اليأس ؟
لأني أجزئ نفسي فأنظر الي ضعفي و خطاياي
هل الرهبنة رغبة أم دعوة؟" قَالَ لَهُ تَلاَمِيذُهُ: «إِنْ كَانَ هَكَذَا أَمْرُ الرَّجُلِ مَعَ الْمَرْأَةِ فَلاَ يُوافِقُ أَنْ يَتَزَوَّجَ!» فَقَالَ لَهُمْ لَيْسَ الْجَمِيعُ يَقْبَلُونَ هَذَا الْكَلاَمَ بَلِ الَّذِينَ أُعْطِيَ لَهُم لأَنَّهُ يُوجَدُ خِصْيَانٌ وُلِدُوا هَكَذَا مِنْ بُطُونِأُمَّهَاتِهِمْ وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَاهُمُ النَّاسُ وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَوْا أَنْفُسَهُمْ لأَجْلِ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَقْبَلَ فَلْيَقْبَلْ
حِينَئِذٍ قُدِّمَ إِلَيْهِ أَوْلاَدٌ لِكَيْ يَضَعَ يَدَيْهِ عَلَيْهِمْ وَيُصَلِّيَ فَانْتَهَرَهُمُ التَّلاَمِيذُ.
فى خلال رحلة لمدينة بورسعيد ، جلست فى مكان هادئ، وطلبت شرب فنجان شاى فلما أتى به حامله وضع لى سكر وشاى وكوب ماء وبينما اتناول الفنجان وجدت قطة تصعد بهدوء للترابيزة وتقترب بفمها ولسانها من كوب الماء، وابتدأت تلعق بلسانها فى كوب الماء. كانت عطشانة للماء واستمرت تشرب حتى قارب نصف "شوب" الماء الكبير ان ينتهى.
إذا لم أستطع أن أكون جسراً يربط بين أبي وابني ..فلن أكون حفرة تبتلع خبرة أبي وشباب ابني .
إن الرب يسوع يحاصرنا بمحبته بطريقة عجيبة وغريبة فهو يحاصرنا من كل جانب وبكل أسلوب وبطريقة تجعلني مهما وإن كانت الدموع فى عيني أبتسم مهما وإن كان الجرح يدمى أبتسم مهما وإن كانت المسئولية فوق رأسي فبمجرد أن أنظر إليه أبتسم .