في الحادي عشر من سبتمبر هذا العام يبدأ العام القبطي الجديد للشهداء الأطهار، وهو اليوم الأول من شهر (توت) نسبه الي العلامه الفلكي الأول الذي وضع التقويم المصري القديم الذي أنفرد به المصريين فتره طويله من الزمن قبل أي تقويم آخر عرفه العالم بعد ذلك شرقا وغربا. وتقديرا من المصريين القدماء لهذا العلامه رفعوه الي مصاف الألهه، وصار (توت) هو اله القلم والحكمه والمعرفه. فهو الذي اخترع الأحرف الهيروغليفيه التي بدأت بها الحضاره المصريه لذلك خلدوا أسمه علي أول شهور السنه المصريه والقبطيه.
Sidebar
عيد الصعود
بقلم: القمص أثناسيوس فهمي جورج
بعد أربعون يومًا بعد القيامة، أمضاها السيد المسيح له المجد بين التلاميذ (الذين أراهم نفسه حيًا ببراهين كثيرة بعدما تألم وهو يظهر لهم ويتكلم عن الأمور المختصة بملكوت الله) أع ٣:١, صعد بمجد عظيم إلى السماء أمام تلاميذه أيضًا, صعد بالتهليل وخضعت له كل الملائكة والطغمات والقوات، ورافقته مواكب التسبيح وحولهم ضياء نور ومجد لا يوصف.
طقس خميس العهد
في هذا اليوم نتذكر 3 اشياء هامه هي:
1- تآمر يهوذا علي السيد المسيح.
2- غسل أرجل التلاميذ.
3- تسليم الرب لجسده ودمه للتلاميذ (سر الشكر)
عيد قيامة رب المجد يسوع
القيامة والشباب لنيافة الانبا موسى
القيامة هى تدفق قوة الفداء المحيية، وعلامة على قبول الآب لذبيحة الصليب.
1- القيامة هى فيض الحياة الإلهية المقدمة لنا فى المسيح يسوع.