يجب أن نؤمن بالله في كل شئ لأنه صادق فى كل شئ. ويجب أن نؤمن بابن الله الذي هو كائن ليس فقط قبل زمن مجيئه إلى العالم، بل وقبل خلق العالم. فموسى، الذي هو الأول تنبأ، مُعبِّرًا باللغة العبرية قائلاً: "في البدء كان الابن، ثم خلق السماء والأرض"[2]. هذا ما يؤكده النبى قائلاً:
Sidebar
حكايات عن الفردوس
تحكى تماف ايرينى فتقول
احكى لكم شوية حكايات عن الفردوس
ابو طاقية وجلابية .... راجل طيب نجار فى احدى قرى قنا اسمه عم رشدى
خواطر وأحاسيس
إننى عشت فى الحياة النسكية ستين سنة، وأتلو فى اليوم خمسين صلاة وأعمل بما فيه الكفاية لتزويد نفسى بالطعام وإستقبل الإخوة الذين يأتون إلى واقول لهم ما يناسب، وعقلى لا يلومنى على إننى مقصر من جهة الله
إلى الرهبان والنساك
اللسان العفيف
اللسان العفيف هو الذي لا ينطق بما هو جارح أو ساخر أو يخدش الأسماع، صاحبه مختون الشفتين، لا يتكلم إلاّ بما هو للبنيان كلامه مملّح بالروح القدس يقول أب لتلميذه : انظر .. لا تدخل هذه القلاية كلمة غريبة" ويقول القديس يوحنا الدرجي " فم العفيف بتكلم بالطيبات ويلذذ صاحبه ويفرح سامعيه
أرقت بعض الدماء محبة له
ولد لعائلة ابنة جميلة جدا، ومع أن هذه العائلة الصغيرة، كانت تسكن في بلد مسيحي، لكن والديها، أرادا أن يبعدا ابنتهما عن أي أمر يخص الله ...
عاشت ابنتهما سنواتها الأولى، ولم تعرف أي شيء عن الله، وكأن الله غير موجود . وفي أحد الأيام طلبت الأم من ابنتها أن تذهب إلى الدكان لتشتري لها شيئا. ذهبت تلك الفتاة إلى الدكان، لكن في طريق عودتها سمعت صوت ترانيم جميل، خارجا من أحد الكنائس الصغيرة...