خدمات

مسرح العرائس

مسرح العرائس كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بالعجوزة يقدم مسرح العرائس مسرحيات للاطفال والكبار فى...
خدمات

خدمة وسائل إيضاح

تقوم خدمة وسائل الإيضاح بتوفير الوسائل المناسبة لإجتماعات الكنيسة لجميع المراحل الخدمات التي...
خدمات

إجتماع الخريجين

ميعاد الإجتماع: يبدأ الساعة 7.30 م يوم الجمعة وينتهى الساعة 9.30 م  ميعاد مؤتمر الخريجين القادم:...
خدمات

إجتماع الشباب

يقوم الإجتماع على خدمة الشباب من الجنسين بواسطة الشباب ذاتهم حيث يشارك الشباب في معظم الفقرات من...
خدمات

إجتماع شباب ثانوي

مواعيد الخدمة: إجتماع ثانوي: يوم الجمعة 11:30 ص  إلى 1.00 م بمبنى الخدمات بالكنيسة. فقرات الإجتماع:

انطلاق احتفالية إحياء الذكرى الخامسة لرحيل البابا شنودة في الكاتدرائية

«المزار».. فيلم تسجيلي يروي حياة البابا شنودة في ذكراه الخامسة

البابا تواضروس يطيب جسد الراحل البابا شنودة الثالث في الذكرى الخامسة لرحيله

كنيسة القصيرين تستقبل جزءا من الصليب ورفات هيلانة

البابا تواضروس يفتتح معرض للأيقونات تزامنا مع عيد رهبنته الـ«28»

سيامة كاهن جديد في إيبارشية لوس أنجلوس

كنائس وسط القاهرة تنظم دورة النضج والتغيير

الأنبا كيرلس يترأس قداس الجنازة على راهب مار مينا

120 متدربا يشاركون في المرحلة الثانية من برنامج التعليم الكنسي

أسقف السويس يرسم 70 شماسا جديدا

Uncategorised

أقوال القديس مرقس الناسك

بدون تذكر الله لاتكون هناك معرفة حقيقية . اذ بدون الأول تكون الثانية مزيفة

اسكن بعقلك ( فهمك الروحى ) فى قلبك , فانك لا تعود تقلق بسبب التجارب . لكنك ان خرجت من هناك فانك ستتألم من أى شئ يحل بيك

صل الى الله لكى لا تحدق بك تجربة , ولكن ان حدقت بك فانظر إليها أنها تخصك وليست غريبة عنك 

من تطوح به الأفكار , تجعلة أعمى , يرى أثار الخطية ولا ينظر أسبابها

بدون تذكر الله لاتكون هناك معرفة حقيقية . اذ بدون الأول تكون الثانية مزيفة

اسكن بعقلك ( فهمك الروحى ) فى قلبك , فانك لا تعود تقلق بسبب التجارب . لكنك ان خرجت من هناك فانك ستتألم من أى شئ يحل بيك

صل الى الله لكى لا تحدق بك تجربة , ولكن ان حدقت بك فانظر إليها أنها تخصك وليست غريبة عنك 

من تطوح به الأفكار , تجعلة أعمى , يرى أثار الخطية ولا ينظر أسبابها

 قبل أن تدمر ( الشهوات ) لاتصغى الى قلبك , لأنه يطلب ما قد وضع فيه 

كما أن بعض الحيات توجد فى الغابات , وبعضها يزحف فى البيوت , هكذا أيضاً بعض الشهوات تصوره ذهنيا والآخر نترجمة عملياً على أى الأحوال , يحدث أحيانا أن أحد النوعين يمكن أن ينقلب الى النوع الاخر 

عندما ترى أن بداخلك حركة هيجان عنيفة , وأن ذهنك الهادى . قد تهيج نحو الشهوة , فاعلم أن ذهنك قد سبق وانشغل بهذا الفكر ( الشهوانى فى الماضى ) وترجمه الى عمل ثم وضعه فى القلب 

كما أن السحاب لايتكون ( يأتى ) بدون نسمات الريح , هكذا لا تتولد الشهوة بدون ( حركة ) الأفكار  

إن امتنعنا عن أشباع شهوات الجسد , حسب تعاليم الكتاب المقدس فانه بمعونة الرب يكف ما هو كائن فينا من قبل ( من شهوات للنفس أو عادات شريرة ) , ولا يعود يضايقنا 

الصور التى تتأصل فى الذهن ( بالتنفيذ العملى ) أشر من تلك التى هى مجرد تصورات عقلية ( دون أن ننفذها ) وأكثر سلطانا منها . ولكن هذه الأخيرة تسبق الأولى وتكون علة لها

+يوجد شر ينتج عن القلب , ويمتلك علينا بسبب تهيؤات قديمة وارتباط  القلب بها . وهناك شر يهاجمنا ذهنيا بسبب حوادث يومية ( ليس لها صلة بالشهوات القديمة )

يعطى الله الأعمال قيمتها حسب نيتنا ( ليعطيك حسب قلبك ) مز 2 : 4 

الضمبر هو كتاب طبيعى ( لأحكام الله ) , من يقرأه يكتسب عملياً خبرة فى الوساطة الإلهية  

يختفى الرب فى وصاياة , فمن يطلبة يجده فيها ( بتنفيذه اياها ) 

لا تقل إنى قد اتممت الوصايا ولم أجد الرب , لأن من يبحث عنه بحق يجد سلاماً  

والسلام هو تحرير من الشهوات , الأمر الذى لا يمكن أن نناله بدون عمل الروح القدس 

تنفيذ الوصية شئ , والفضيلة شئ أخر ولو أن كل منهما يقترض من الأخر فرصاً لصنع الخير 

تنفيذ الوصية يعنى مجرد اتمام ما هو مأمور به , وإذ يتم هذا يرضى الله بحق , وهذه هى الفضيله 

الضمير الصالح نناله بالصلاة , والصلاة النقية ننالها خلال الضمير , فيحسب طبيعتيهما كل منها يحتاج الى الأخر

+التلميذ الحقيقى ليسوع والمبشر بأعظم التعاليم , هو ذاك الذى يتشبه بالآعمى الذى طرح رداءه واقترب من يسوع ( مر 1 : 50 ) 0

إذ يجول الشر فى الفكر ( بلذة ) يتقسى القلب . أما ضبط النفس مع الرجاء فيبددان الشر ويلينان القلب (ويسحقانه )

يوجد أنسحاق للقلب , حقيقى ومفيد , وهذا يلمس القلب فى اعماقه ويوجد انسحاق أخر , مضر ومقلق , هذا يقوده الى الهزيمه فقط كاليأس

الانسحاق الذى لا يجرح القلب بل يفيدة هو : (أ) السهر , (ب) الصلاة , (ج) احتمال الأحزان ( من غم ومصائب وكوارث ) وإذ نقتنى هذا الانسحاق , لانخلط بين الثلاثة فى  ارتباطهم معا ومن يستمر فى ممارسة هذه ( الفضائل الثلاث) فانه يصير له عوناً فى ممارسة الفضائل الأخرى وأما الذى يهمل فى 0( هذه الفضائل الثلاث ) فانه يعانى أموراً تحتمل أثناء أنتقاله 

القلب المحب للملذات , هو سجن وقيود بالنسبة للنفس عند إنتقاله الانسان , أما القلب المجاهد , فهو باب مفتوح لها  

( باب الحديد الذى يؤدى إلى المدينة ) أع 12 : 1 , هو القلب القاسى فان تألم الانسان ( تاب ) وندم , فان الباب يفتح بنا على رغبته , كما فتح بالنسبة لبطرس 

لاتفعل شيئا ولا تفكر فى شئ بدون هدف مقبول لدى الله , لأن من يسافر بلا هدف يتعب باطلا 

الآحزان تذكر الانسان العاقل بالله . أما إذا نسى الانسان الله فانه يغتم بسبب الأحزان 

ليت كل ضيق طارئ يعلمك أن تذكر الله , ولاتحرم قط من وجود 

( النسيان ) ليس له سلطان علينا , انما الذى يعضده هو إهمالنا فيأتى النسيان كنتيجة للاهمال

لاتقل : ماذا أفعل , فإننى لا أريد ان أنسى , ومع ذلك فان ( النسيان ) يسيطر على ؟هذا يحدث معك , لأنك أهملت ما هو ضرورى أثناء تذكرك له 

إصنع الخير الذى تذكره , عندئذ فان الخير الذى لا تذكره يكشف لك عن ذاته ولا تسلم  أفكارك للنسيان بغباوه

+1 - لقد كنت تطلب منى دائما , راغبا فى أن تتعلم ما هو طريق ( الناموس الروحى ) رو 7 : 14 . كقول الرسول ؟

وما هو فكر الذين يسعون فى طاعتة ؟ وما هو عملهم ؟ 

وأننى ساخبرك قدر ما أستطيع

2- أول كل شئ , أن الله هو بدء كل عمل صالح وفى وسطه ونهايته فالصلاح . لايمكن أن يكون عملى , ولا يوثق فيه الا فى يسوع المسيح والروح القدس

3- الله يقدم لنا كل صلاح بحكمة خاصة , ومن يدرك هذا لا يفسد الصلاح المقدم له

4- الايمان الثابت برج حصين والمسيح بالنسبة للمؤمن هو كل شئ

5- ليكن ( الله ) سيد كل صلاح , سيداً لك فى كل عمل صالح من أعمالك حتى تكون أعمالك حسب مشيئته

6- الانسان العامل ( النشيط ) المتواضع والروحانى , يرى أن كل ما يقرأه فى الكتاب المقدس إنما كتب لأجله هو وليس لأجل الأخرين

7- صلى الى الله حتى يفتح عينى قلبك فتعاين مدى نفع الصلاة والقراءة وتفهم ذلك بالاختبار العملى لهما

8- من اعطى له بعض مواهب روحية , ويشفق على من لم توهب له هذه المواهب , يحتفظ بمواهبه بواسطة عطفه على أخيه . أما الذى يطلب مجداً باطلا بسبب مواهبه , فانه يفقدها مضروباً بافكار الكبرياء

9 - لاتنتفخ لأنك تسكب دموعاً فى الصلاة , لأن المسيح هو الذى يلمس عينيك ويعطيك البصيرة الداخلية

  • Recommend